شبّهتُ حسنائي التي أحببتُها
بالبدرِ فاكتأبَتْ وطال بكاؤها
َقالت: ظَلَمْتَ الطُّهرَ كيف جعلتَني
في الجوِّ سافرةً يُهانُ حياؤها
َوالبدرُ يُدرِكُهُ الخُسوفُ فيَنطفي
ومحاسني لا تنطفي أضواؤها
َفعلمتُ حينئذٍ بأن حبيبتي
نَفْسِيّةٌ ومِن المُحالِ شِفاؤها
بالبدرِ فاكتأبَتْ وطال بكاؤها
َقالت: ظَلَمْتَ الطُّهرَ كيف جعلتَني
في الجوِّ سافرةً يُهانُ حياؤها
َوالبدرُ يُدرِكُهُ الخُسوفُ فيَنطفي
ومحاسني لا تنطفي أضواؤها
َفعلمتُ حينئذٍ بأن حبيبتي
نَفْسِيّةٌ ومِن المُحالِ شِفاؤها
ههههههههههههههههههههههههههه
No comments:
Post a Comment