Tuesday, 11 September 2018

نَخشى الهوى للنّوى الذي .. معهُ لكننا نَهواهُ ويهوانا وكلّما قُلنا لن نعودَ لهُ عُدنا اليهِ سراً وإعلانا ولم يزلْ ذاكَ دأبنا معهُ .. حتى غَدونا كما ترى الآنَ

No comments:

Post a Comment