أقراطها كنجوم الليل إن لمعت
خمارها من خيوط الشمس قد نسجا
والبدر في نحرها سلسال زينتها
إن غابت الشمس ليلاً لاح وابتهجا
والشمس إن طلعت فالليل محتضرٌ
والليل مختبئٌ في عينها ف نجا
والزهر في خدها طابت مساكنه
يُسقى بماءٍ بخمر الثغر قد مُزجا
قد قسم الحسن بين الناس منفرداً
والحسن ما إن أتى أسوارها إزدوجا
والله لو أن قيساً كان ناظِرها
لبدّل المدح في ليلائهِ وهجا
خمارها من خيوط الشمس قد نسجا
والبدر في نحرها سلسال زينتها
إن غابت الشمس ليلاً لاح وابتهجا
والشمس إن طلعت فالليل محتضرٌ
والليل مختبئٌ في عينها ف نجا
والزهر في خدها طابت مساكنه
يُسقى بماءٍ بخمر الثغر قد مُزجا
قد قسم الحسن بين الناس منفرداً
والحسن ما إن أتى أسوارها إزدوجا
والله لو أن قيساً كان ناظِرها
لبدّل المدح في ليلائهِ وهجا
No comments:
Post a Comment