رُدّي عليَّ مَواجعي ، رُدِّيها
فأنا الذي أولى بها مِن غيرِنا
أولى لأني عِشتُ كلَّ طُقوسِها
وبأدمُعي أنا دائمًا أسقيها
يَكفي بأني كلَّما قد جاءَ ذِكرُ مواجعي
جاءُوا بِذكرِكِ مثلَ يُوسُفَ فيها
في الجُبِّ جُبِّ الذكرياتِ تَركْتِني
إن قُلتُ إنكِ قاتلي
واللهِ أُقسمُ إنني أعنيها
No comments:
Post a Comment