مَا زلتُ مَجهولاً ، وَ حُبّكَ يَكبُرُ ..
وَ أجوبُ هذا الليلَ فيكَ أفكِّرُ ..
مُتَسَائلاً عَنّي ، وَ لستُ أدلّني ..
وَ أعودُ مَجهولَ الخُطى أتَعَثَّرُ ..
يَا شَاغِلَ العَينينِ كيفَ سَلَبتَني ؟ ..
وَ وَقَعتُ في مَحظورِ مَا أتحَذَّرُ ..
يَا سَارِقَ الأنفاسِ كيفَ عَبثتَ بي ؟
وأنا الكتوم الحاذق المتحذّر
هذي العيون الحاذرات تهجّدي
وخفوقي المجنون كيف يفسّر؟
جد لي جواباً للسؤال لكي ترى
إني أحبك فوق ما تتصور..
آمنت أن الحب فيك نبوءتي
وهواك شبه الموت لا يتكرر..
ففديت فيك الأصغرين ولم أزل
أخشى بأني بالوفاء مقصّر..
هذي معاذيري أتتك فعد لها
وارحم عليلاً بالهوى يتعذّر
منفاي أنت ومن سواك يعيد لي
روحي، ومن ذا عن جفاك يُصبّر؟
وَ أجوبُ هذا الليلَ فيكَ أفكِّرُ ..
مُتَسَائلاً عَنّي ، وَ لستُ أدلّني ..
وَ أعودُ مَجهولَ الخُطى أتَعَثَّرُ ..
يَا شَاغِلَ العَينينِ كيفَ سَلَبتَني ؟ ..
وَ وَقَعتُ في مَحظورِ مَا أتحَذَّرُ ..
يَا سَارِقَ الأنفاسِ كيفَ عَبثتَ بي ؟
وأنا الكتوم الحاذق المتحذّر
هذي العيون الحاذرات تهجّدي
وخفوقي المجنون كيف يفسّر؟
جد لي جواباً للسؤال لكي ترى
إني أحبك فوق ما تتصور..
آمنت أن الحب فيك نبوءتي
وهواك شبه الموت لا يتكرر..
ففديت فيك الأصغرين ولم أزل
أخشى بأني بالوفاء مقصّر..
هذي معاذيري أتتك فعد لها
وارحم عليلاً بالهوى يتعذّر
منفاي أنت ومن سواك يعيد لي
روحي، ومن ذا عن جفاك يُصبّر؟
No comments:
Post a Comment